تجربة المؤثرين

العدسات اللاصقة الحديثة صُنعت لأول مرة من الزجاج عام 1887م!

العدسات القديمة كانت تغطي العين بالكامل، وليس القرنية فقط كما هو الحال اليوم.

أول عدسات لاصقة لينة ظهرت في ستينيات القرن العشرين.

أكثر من 150 مليون شخص حول العالم يستخدمون العدسات اللاصقة يوميًا.

العدسات اللاصقة يمكن أن تصحح جميع أنواع مشاكل الإبصار تقريبًا.

هناك عدسات لاصقة مخصصة لتغيير لون العين فقط دون أي تأثير بصري.

بعض العدسات الطبية تُستخدم حتى أثناء النوم لعلاج القرنية.

العدسات التجميلية أصبحت جزءًا من موضة المكياج في عالم التجميل الحديث

في اليابان، تُباع العدسات اللاصقة أحيانًا في آلات البيع الذاتي!

العدسات اللاصقة تسمح بمرور الأوكسجين إلى العين لتبقى صحية ومشرقة.

العدسات اللاصقة تسمح بمرور الأوكسجين إلى العين لتبقى صحية ومشرقة.

يمكن تصنيع العدسات اللينة من مواد ذكية تتفاعل مع درجة حرارة العين.

يمكن تصنيع العدسات اللينة من مواد ذكية تتفاعل مع درجة حرارة العين.

العدسات اليومية هي الأكثر نظافة لأنها تُستخدم مرة واحدة فقط.

العدسات اللاصقة لا "تضيع داخل العين" — فهي لا يمكن أن تتجاوز الجفن العلوي.

بعض العدسات مزودة بفلاتر لحماية العين من الأشعة فوق البنفسجية.

العلماء يعملون على تطوير عدسات ذكية يمكنها قياس سكر الدم من الدموع!

العدسات اللاصقة يمكن أن تساعد في حالات طبية مثل القرنية المخروطية

العدسات الصلبة الحديثة أكثر راحة مما يعتقد الكثيرون.

لا يُنصح أبدًا بالنوم بالعدسات اللاصقة إلا إذا كانت مخصصة لذلك.

تخزن العدسات في محلول يحتوي على مواد معقّمة لحمايتها من البكتيريا.

العدسات الشفافة قد تحتوي على لون خفيف لمساعدتك على رؤيتها أثناء التركيب.

يمكنك ارتداء العدسات حتى مع النظارات إذا كنت تحتاج لتصحيح رؤية خاص.

العدسات اللاصقة لا تتأثر بالمطر أو الضباب مثل النظارات.

بعض العدسات مزودة بتقنية لتصحيح انحراف القرنية (الاستجماتيزم).

العدسات اللاصقة أكثر راحة في الرياضة مقارنة بالنظارات.

لا يوجد عمر محدد لبدء استخدام العدسات، بل يعتمد على الالتزام بالنظافة والعناية.

العدسات الحديثة يمكن أن تبقى رطبة لساعات طويلة دون جفاف

يمكن أن تعزز العدسات التجميلية الثقة بالنفس بتغيير المظهر بلمسة بسيطة.

The average person walks the equivalent of three times around the world in their lifetime.